مقدمة
نتطلع دوما بافكارنا وافقنا الواسع الى مخاطبة الكثير من المجاهيل التي تدور في محيطنا وذلك ظنا منا انها نوع من محاكاة الحقيقة ، وغالبا ما نصطدم بكثير من الحقائق التي لا تتضح لنا الا بوجود مبدأ التجربة وفرضية الخطأ والصواب.
كل منا يمر بهذه المرحلة ويتعمق بذاته في محاولة الوصول الى نتيجة ، بل ويتطلع الى ابعد من ذلك، الى محاولة اقناع الاخرين بتطبيق النتائج التي توصل اليها ويصل الى اكثر من ذلك ايضا بأن يغض الطرف ويتجاهل وجود كثير من الحقائق المثبتة بشتى الطرق والتي من الممكن ان تستخدم لاثبات هذه النظريات مثل البحوث العلمية.
الى هنا ولم اصل الى نقطتي الرئيسية ، الا وهي انه في حالة استطاعته اثبات خطأ تلك النظريات المثبتة فهو انجاز سيسجله التاريخ وسنصفق له ، لكن المشلكة تكمن فيمن ظل يحاول ان يثبت خطأ نظرية (( مجتهد)) ما ولكن فشل لاسباب ليس المجال لذكرها ، ومبدأ الفشل ليس محور حديثنا هنا ايضا بل ما هي الطريقة التي سيستقبله بها معارضيه ، وهل هو مدين لهم بالاعتذار؟
وصف المشلكة
الاعتذار : هناك نوعان من الاعتذار ، نوع يتطلبه الموقف ، ونوع تفرضه الحالة والحاجة!
محـــــــــاور النقاش
1-هل نعتقد اننا لابد وان نظل مسايرين لما يجري من حولنا من مصاعب خوفا من الوقوع في الخطأ ومن ثم الاعتذار؟
2-الاعتذار كوسيلة او كطريقة محترمه كيف يمكن استغلالها في تقريب وجهات النظر؟
3-ما هي في اعتقادكم المواقف التي يكون الاعتذار فيها مفروضا ولامناص منه ؟
4-ماهي في اعتقادكم المواقف التي يكون الاعتذار فيها جائزا او محببا او لطيفا؟
5-ماهي النتائج المرجوه من وراء الاعتذار؟
6-هل تعتقد ان هناك بعض الامور لا يجدي معها الاعتذار مهما كانت صيغته او طريقته؟ وبالتالي لا داعي منه لان النتيجة ستكون واحده؟
أن شاء الله يعجبكم الموضوع
وأبي اشوف ردودكم
نتطلع دوما بافكارنا وافقنا الواسع الى مخاطبة الكثير من المجاهيل التي تدور في محيطنا وذلك ظنا منا انها نوع من محاكاة الحقيقة ، وغالبا ما نصطدم بكثير من الحقائق التي لا تتضح لنا الا بوجود مبدأ التجربة وفرضية الخطأ والصواب.
كل منا يمر بهذه المرحلة ويتعمق بذاته في محاولة الوصول الى نتيجة ، بل ويتطلع الى ابعد من ذلك، الى محاولة اقناع الاخرين بتطبيق النتائج التي توصل اليها ويصل الى اكثر من ذلك ايضا بأن يغض الطرف ويتجاهل وجود كثير من الحقائق المثبتة بشتى الطرق والتي من الممكن ان تستخدم لاثبات هذه النظريات مثل البحوث العلمية.
الى هنا ولم اصل الى نقطتي الرئيسية ، الا وهي انه في حالة استطاعته اثبات خطأ تلك النظريات المثبتة فهو انجاز سيسجله التاريخ وسنصفق له ، لكن المشلكة تكمن فيمن ظل يحاول ان يثبت خطأ نظرية (( مجتهد)) ما ولكن فشل لاسباب ليس المجال لذكرها ، ومبدأ الفشل ليس محور حديثنا هنا ايضا بل ما هي الطريقة التي سيستقبله بها معارضيه ، وهل هو مدين لهم بالاعتذار؟
وصف المشلكة
الاعتذار : هناك نوعان من الاعتذار ، نوع يتطلبه الموقف ، ونوع تفرضه الحالة والحاجة!
محـــــــــاور النقاش
1-هل نعتقد اننا لابد وان نظل مسايرين لما يجري من حولنا من مصاعب خوفا من الوقوع في الخطأ ومن ثم الاعتذار؟
2-الاعتذار كوسيلة او كطريقة محترمه كيف يمكن استغلالها في تقريب وجهات النظر؟
3-ما هي في اعتقادكم المواقف التي يكون الاعتذار فيها مفروضا ولامناص منه ؟
4-ماهي في اعتقادكم المواقف التي يكون الاعتذار فيها جائزا او محببا او لطيفا؟
5-ماهي النتائج المرجوه من وراء الاعتذار؟
6-هل تعتقد ان هناك بعض الامور لا يجدي معها الاعتذار مهما كانت صيغته او طريقته؟ وبالتالي لا داعي منه لان النتيجة ستكون واحده؟
أن شاء الله يعجبكم الموضوع
وأبي اشوف ردودكم